منوعات

حوار شيق بين مطور تطبيقات ومستخدم عربي بنظرة ورؤية جديدة

في إحدى صالات الإنتظار جلس مطور تطبيقات وعن جنبه رجل من آحاد الناس ممن شُغفوا بتحميل التطبيقات على أجهزة الآيفون والأندرويد. فبينما كان الرجل منهمكا في جهازه إذ علا صوته فجأةً قائلا : “بفلوس .. بفلوس .. الله المستعان عليكم بس !!”

حوار شيق بين مطور تطبيقات ومستخدم عربي
حوار شيق بين مطور تطبيقات ومستخدم عربي
فلفتَت هذه الكلمات انتباه المطور فالتفت إليه فإذا بالرجل قد انتفخ من الغضب وعلاه الإحمرار وكاد أن يضرب على التطبيق الذي يظهر على شاشة جهازه. فنظر المطور نظرة في جهاز الرجل فإذا بتطبيق سعره 0.99 دولار ! فأمعن النّظر أكثر فإذا بإحدى تطبيقاته التي قد رفعها على المتجر من مدة قصيرة تظهر على شاشة الرجل!، فحمَل المطور على نفسه وعزم على مفاتحة الرجل بالحديث حول هذا الأمر بشكل عام.

فاستفتح المطور للرجل قائلا: ما الذي يُزعجك يا أخي ؟

الرجل: أحيانا أظن أن المطورين الأجانب أرحم بنا من المطورين العرب.

المطور: ولم يا أخي ؟

الرجل: تجد الأجنبي ينتج تطبيقا بكل أشكال الروعة الإتقان ويكون في غاية الإفادة ثم يعرضه في المتجر مجانا من غير تكلفة، وتجد العربي ينتج تطبيقا لا يزن شيئا، لا من ناحية التصميم ولا البرمجة ولا حتى تجد فيه كبير فائدة ! ثم تجده مدفوعا ؟! لماذا يا أخي ؟! أليس هذا الأمر يَغيظ ؟!

المطور: وهل جربت هذا التطبيق الذي بين يديك ؟

الرجل: الصراحة، لم أجربه ولكن من كثرة ما جربت يئست من المطورين العرب وغسلت يدي منهم !

المطور: هلّا ألقيت نظرة على التقييمات من قبل المستخدمين فهي في غالب الأحيان تحكم على التطبيق بصورة مبدئية.

فنظر الرجل وتمعّن فإذا تقييم البرنامج أربع نجوم ونصف من قبل كم لا بأس به من المُعقبين، وإذا هو مليء بالتعقيبات المشجعة والمدح الكثير.

فقال المطور: أظن أنك تسرعت قليلا.

قال الرجل: نعم، ولكن لماذا لا يجعله مجانيًا كما يفعل الأجانب ؟ لماذا يريد أن يستغل جيوبنا ؟!

قال المطور: أنت ماذا تعمل ؟

قال الرجل: أنا أعمل نجّارا ولي ورشة عمل في بيتني خاصة بي والحمد لله.

المطور: وكيف عملك ؟

الرجل: الحمد لله، عندي عملٌ كل يوم لكثير من الزبائن، أصنع خزائن مطابخ وغرف نوم وأبواب ونحو ذلك، أحيانا أظل أعمل الساعات الطوال لأتقن العمل وأُرضي الزبون، وما أن يأتي آخر اليوم إلا وأنا مُنهك من التعب ليس لي هم إلا الراحة والنوم.

المطور: ما شاء الله، تصنعُ الخزائن والأبواب هكذا مجاني ؟! سأمر عليك في الغد لأوصَيك على خمس خزانات وعشرة أبواب .. متى ستأتي إلى بيتي لتأخذ المقاسات ؟

فتعجب الرجل وقال: كيف تُريدني أن أعمل لك بالمجاني ؟!

فقال المطور: ألم تكن تعيب على المطور قبل قليل أنه لا ينتج التطبيقات المجانية ؟!

قال الرجل: نعم ولكن …

فقاطعه المطور قائلا: يا أخي، هذا المطور مثلك مثله، يقضي الساعات الطوال وأحيانا لا ينام حتى بزوغ الفجر لينتج تطبيقه، فهل تُراه يعرضه مجانا بعد كل هذا التعب. نعم، أنا أوافقك أن هناك من المطورين،سواء من العرب أو الأجانب، ينتجون التطبيقات دون المستوى ويعرضوها بسعر ما، وهي لا تستحق أصلا أن تكون في المتجر، ومنهم من يُخادع المستخدم ليأكل ماله بالباطل بطريقة أو بأخرى.

فالأمر يحتاج إلى إنصاف يا أخي، فأنا أعلم الكثير من المطورين العرب عندهم الإبداع والأفكار الرائعة ينتجون التطبيقات الراقية بتكلفة ليست عالية، وتكون في غالب الأحيان دولار واحد فقط، مما يساوي أربعة ريالات تقريبا! ولا أظن أن هذا السعر على تطبيق قد قضى صاحبه بالعمل عليه أشهر مُبالغٌ فيه أو غير عادل.

واعلم أخي أن التطبيقات المجانية لا بد من ورائها من ربح بشكل أو بآخر، وهذا يتعلق بنوع التطبيق وأصحاب التطبيق. إلا إذا كان التطبيق ممول من جهة معينة كبعض التطبيقات الإسلامية مثلا.

 وكم سمعنا عن تطبيقات جدا ممتازة ومتألقة كادت أن توقف عملها بسبب هذا الفكر والمعتقد الخاطئ.

قال الرجل: مثل أي تطبيق؟

قال المطور: أذكر في الآونة الأخيرة تطبيق “الميدان”، وأظنك تعرفه جيدا، كادَ أن يوقف عمله بسبب قلة الدعم أو عدمه، فمثل هذا التطبيق يرتكز عمله على سيرفر يكلف شهريا مبلغا ما هو، ويحتاج إلى تدوين ومراجعة وصيانة، كل هذا وقت، والوقت يعني تكاليف، فمن أين سيتم دفع هذه التكاليف برأيك ؟!

فالأمر يا أخي بين الغلو والتفريط، فالمطور المعتدل هو من ينتج التطبيق المفيد ويأخذ بمقابله سعرا مقبولا عليه وعلى المستخدم، فيُفيد ويستفيد وتستمر الفائدة وتتطور وتتقدم. ومن أرد التطبيقات كلها بالمجان فهذا مُحال.

قال الرجل: نعم صدقت، هذا هو الكلام الصحيح والمُنصف،فكلامك يُحْوجُني أن أراجع نفسي في هذه المسألة وأعطي كل ذي حق حقه، وفعلا،من المطورين من هو جدير أن يُدعم ويتابع لكي يُنتج لنا تطبيقات أفضل ويتقدم في عمله، وأمّا من يريد استغلال الناس بتطبيقاته التافهة فيجب التحذير منه لكي لا يقع غيرنا في شباكه ويأكل أموال الناس بالباطل.

سأحمّل التطبيق الخاص بك وأرسل إليك بتعقيبي وتقييمي للتطبيق، وجزاك الله خيرا على هذا التوضيح، وإلى الأمام والتقدّم والازدهار.

المطور: سعدت بالمحادثة معك، السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

الرجل: وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته.

هل تريد المزيد من التطبيقات والأخبار ؟

تطبيقات واخبار التطبيقات لاجهزة ابل والاندرويد لا تتوقف على صفحاتنا الاجتماعية، تابعونا عبر صفحتنا في الفيسبوك من هنا او تويتر من هنا او جوجل بلس من هنا او اليوتيوب من هنا .

هل انت مطور للتطبيقات او شركة مطورة للتطبيقات وتود مشاركة تطبيقك مع زوار اخبار التطبيقات ؟

موقع وتطبيق اخبار التطبيقات في اجهزة ابل والاندرويد يتمتع بكم زوار هائل من المتصفحين والمستخدمين يوميا، يمكنك ان تنشر تطبيقك هنا ، فقط راسلنا على بريدنا الالكتروني: [email protected]

‫47 تعليقات

  1. السلام عليكم
    اللي عنده خلفيه عن تطوير البرامج يكلمني. فيني محنه تطوير برامج بس ما أعرف كيف أبدا اللي يعرف يساعدني ولكم مني جزيل الشكر والتقدير.

  2. بس في برامج بتكلف اموال كثيرة جداا .. والشيء الذي يسد نفقتها هو الدعايات الموجودة فيها …. فلما لا يفعل مطورن العرب نفس الشيء …. وشكرا

    1. أخي الكريم,
      يرجى عدم الحكم على ذلك بمجرد الظنون,
      هذا المقال ليس دعاية لتطبيق الميدان, بل مجرد ذكر تطبيقا بالفعل كاد أن يتوقف عن خدماته بسبب هذا الاعتقاد عن بعض المستخدمين. وقد كتبنا المقال من غير إعلام صاحب تطبيق الميدان أصلا, ثم أعلمناه بذلك لنأخذ منه الإذن في النشر.
      وهذا يدل على أن المقالة ليس ترويجا لهذا التطبيق, ولو كان كذلك لرأيت على الأقل رابطا واحدا يمت بصلة للتطبيق ولكنك لن تجد.

      والله الموفق إلى كل خير
      وبارك الله فيكم وفي كل المستخدمين وأعاننا وإياكم على فعل كل خير

  3. لقد وقعنا نحن العرب في فخ هؤلاء الخونه الذين تركو الجهاز بدون تطوير في البطاريه فهوا بحالته هذه لا يساوي شياً برأيي البطاريه شي مهم جدا اضن انني سأعود للنوكيا افضل حل لي مللت كل يوم مسنتر عند الشاحن

  4. السلام عليكم ، عيدكم مبارك .
    أما فيما يخص الموضوع ؛ التطبيقات التجربية و قليلة الفعالية و توفر خدماتها في تطبيقات مجانية أخرى لا يمكن أتكون بمقابل و إن إستغلت الإشهار التجاري لسلع معينة أو تطبيقات أخرى فهي حرة في ذلك و إنما المستهلك فلا يجب عليه دفع مقابل ذلك كون التطبيق ليس إحترافي و لا يقدم خدمات فعالة .
    توجد تطبيقات لا تحدث أو بمعنى آخر لا تتابع يوميا من قبل المطور كأن يكون تطبيقا به تسجيلات صوتية و كتابات و صور … أو لعبة بسيطة لا تستحق المتابعة من طرف المطور . فهذا النوع لا يستحق أن يكون بمقابل و إنما تستغل كإشهارا للمطور و هدايا مجانية كونه كلفه خدمة لا تتابع يوميا .
    أما التطبيقات الفعالة و التي تتطور كل شهر أو ثلاثة أشهر و لها خدمات فعالة و يجب متابعتها يوميا و أسبوعيا من طرف المطور فهذا النوع يستحق الدفع من أجل الحصول عليها .
    يجب على المطور أن ينتج الكثير من التطبيقات و يركز على 20 ٪ منها و يطورها بشكل دائم و من حقه طلب المقابل في بعض للتطبيقات التي تنافس التطبيقات الغربية . لا يكفي ترجمة بعض التطبيقات الغربية المجانية و طلب مقابل ذلك ، لأن المستعمل العربي يمكنه إستعمال التطبيقات بلغات أخرى مجانية و لا يبالي بالترجمة المدفوعة .
    كأي تطبيق مهما كانت تكلفة إنتاجه يجب عليه الإشهار من أجل ترويجه ، و توجد عدة طرق لترويج التطبيق ، كأن يكون جزء من خدماته مجانية و باقي الخدمات مدفوعة ، أو بإختيار مناسبات للتحميل المجاني ليكتشف بعض المستخدمين التطبيق و يقومون بالترويج له . فيجدوه الأصدقاء بمقابل فيتحتم عليهم دفع ذلك و لكن للمصداقية لا يجب أن تتكرر عملية المجان مرة أخرى أو إيطال المدة لتصل إلى سنة ، فالمستهلك لا يحب أن يدفع مقابل تطبيق يصبح مجاني بعد شهر أو أكثر بقليل ، لكن أن طال عمر التطبيق لسنوات فيمكن للمطور أن يجعله مجاني كون التطبيقات تتطور و لا يصبح ذَا فعالية مقابل ما يوجد من تطبيقات مشابهة مجانية .
    دائما يقال الأن المستعمل العربي فقط يبحث عن المجان ، لكن هذه غريزة في الإنسان سواء كان عربيا أو أجنبيا . لكن الفقر سبب في دفع المستعمل العربي للبحث فقط عن التطبيقات المجانية ، و الدول العربية لا توفر الخدمات لشعوبها لكي تمكنهم الشراء بكل سلاسة ، كما تفتقد أغلب الدول لمتاجر أبل و البطاقات المالية و الحماية الإلكترونية لهذه البطاقات ، فَلَو إشتكى مستعمل عربي من نفاذ أمواله كونه وضع أرقام بطاقة المال في نظام تشغيل غير آمن ، فلا يمكنه الإسترجاع ما سلب منه . و يتطلب خسائر أكبر من أجل إسترجاع ما ظاع منه .
    غلاء التطبيق مقابل دخل الفردي العربي هو عامل في عزوفه عن الشراء .
    صحيح بجب تشجيع المبرمج العربي في المقابل يجب عليه العمل أكثر فأكثر و عليه منافسة غيره من المبرمجين لكي يكون يستحق التشجيع و ذلك بشراء تطبيقاته ، كان على الشركات العربية دفع أموال للمبرمجين لينتجوا لهم تطبيقات خاصة بمؤسساتهم أو للإشهار لمنتوجاتهم ، و دفع مقابل تطبيقات خيرية و دينية تدخل في مجال الخير و صدقات .
    و يبقى المبرمج العربي ضعيف كون بيئته ضعيفة و لا تستطيع المنافسة ، و الضعف يكون علميا و ماديا و قليل من المجهود المبذول مقارنة بالأجانب خاصة الأسيويين .
    لجوء الكثير من المستعملين سواء عرب أو غيرهم إلى نظام الأندويد سبب في إفشال المبرمج كون هذا النظام مفتوح عن المبرمجين الهواة و المحترفين كذلك فيوفر كم هائل من التطبيقات المجانية حتى و لو كانت سلبية و لا تحترم خصوصية المستعمل فإنه لا يبالي بذلك و يحملها ولا يفكر في الدفع إطلاقا .
    نبقى متأخرين و هذا لا يجبرنا عن التوقف و الإستسلام . فالعمل ثم العمل أيها المبرمج العربى ربما دعاء خير ؛ خير لك من حمر النعم ^^ ، وفقكم الله في الدنيا و الآخرة كون أعمالنا خالصة لوجهه الكريم و هي عبادة قبل كل شيء فالله يرزقنا من حيث لا نحتسب .

  5. الحوار جميل جدا
    بس ممكن اعرف ساحمل التطبيقك الخاص بك دي عائده علي مين في الحوار لم يذكر المطور للرجل انه صاحب التطبيق بما يدل ان القصه وهميه ولم تحدث في الحقيقه وانما هي مجرد اعلان او موضوع من وحي خيال الكاتب
    وشكرا

    1. هذا بالضبط ماكنت سأقوله في التعليق
      لكن بعد ما قرأت تعليقك فأنا أضم صوتي لصوت حضرتك.
      لكن لامانع من جمال الحوار.
      شكرًا جزيلاً اخبار التطبيقات.

    2. يرجى التريّث أخي الكريم قبل الحكم على أي شيء,

      أولا هذه القصة افتراضية وليست حقيقية إذ أن مؤلف القصة لم يذكر أنها حصلت أصلا.
      ثانيا أخي الكريم, ليس من الحكمة أن تُذكر في القصة كل مجرياتها بالتفصيل, فبمجرد أن تُذكر لك المعلومة فأنت تعلم أن في ضمنها أحداث سبقت لم يذكرها المؤلف معلومة للقارئ, وهذا في كلام العرب كثيرا.

      ثالثا: هذا المقال ليس دعاية لتطبيق الميدان, بل مجرد ذكر تطبيقا بالفعل كاد أن يتوقف عن خدماته بسبب هذا الاعتقاد عن بعض المستخدمين. وقد كتبنا المقال من غير إعلام صاحب تطبيق الميدان أصلا, ثم أعلمناه بذلك لنأخذ منه الإذن في النشر.
      وهذا يدل على أن المقالة ليس ترويجا لهذا التطبيق, ولو كان كذلك لرأيت على الأقل رابطا واحدا يمت بصلة للتطبيق ولكنك لن تجد.

      والله الموفق إلى كل خير
      وبارك الله فيكم وفي كل المستخدمين وأعاننا وإياكم على فعل كل خير

  6. واضح ان القصة خراط، المفروض تقولون نفرض ان رجلاً ومطور كان جالسين في المطار وتكملون القصة

  7. مقال جيد ورساله مفهومه ولاكن لي تعقيب

    -نحن العرب اغلبنا يكتب ويرحل بدون ضمير في التعقيبات داخل متجر آبل( اغلبها ياسب او ماتعرف التطبيق نافع او لا.
    -المطور العربي بصراحه يهمه المال في متجر آبل بذات،وحتى في العيد ماوده يخليه مجاني او في اليوم الوطني او فوز المنتخب او او الخ
    -تبي تقييم وتعقيب يهز المتجر (افتح تطبيقك لمدة ثلاث ايام) في السنه مجاني مانبي زياده ، ووقت المناسبات افتحه يوم واحد.
    -بصراحه تطبيق عربي ماعجبني اتركه ولا اقيمه ولا اعقب ولا اسوي شي
    لانه ممل ومافيني اكتب داخل المتجر شي ماستفدت منه.
    -اغلب تطبيقات العرب ٤٠٪ نافعه والباقيات بفلوس وميته
    -لازم كل عربي يقييم ويعقب على تطبيقات دينيه سنية وهذي بحد ذاتها تشجيع وشكر لمن يوفرونها بفلوس او مجانآ وهذا هو الصح وهذا طبعي.
    وشكرآ للنجار والمطور العربي وكل العرب.

    ……

  8. حوار جميل ومقنع من ناحية
    ولكن غير مقنع من ناحية اخرى

    وبخصوص المطور العربي اتمنى له التفوق
    ولكن يعيبهم الكثير والكثير
    حتى انتم يا ايفون اسلام برامجكم ممتازه في السابق
    وحاليآ من وجهة نظري اصبحت عتيقة
    لماذا لاتطورون فيها
    اتكلم على برنامج مفكرة شخصية
    تم الشراء ولكن هو البرنامج الوحيد الي ندمت عليه بصراحة
    حيث اشوف البرامج المجانية ابدعت اكثر منه ويضاهية بجميع المقايس

  9. انا عن نفسي مرتاح من الشراء عندي ايفون وجلاكسي الايفون مسوي علي جلبريك واحمل البرامج ببلاش والجلاكسي في برامج كثير احمل مننها مجاناً

  10. صحيح كان في السابق انتاج البرامج وتطويرها تأخذ وقت لكن الان اصبحت بالسهوله وفي وقت قصير انتاج برامج كثيره لان ابل قامت بتسهيل لغة اسويفت ووضعت اوامر جاهزه والمساعدة في الانتاج ..

  11. كثير من التطبيقات العربية عليها أربعة نجوم و الكثير من التعليقات الجيدة و المديح ولكن إذا تمعنت جيداً ترى أن هنالك الكثير من التعليقات مكررة نفس الإسلوب وحتى نفس النقط و الفواصل وإن دل ذلك فهو يدل على أنا الشخص نفسه يضع نفس التعليق و المديح على المنتج و يمكن بأن يكون هو نفسه المطور.
    التطبيق الأجنبي ليس للربح بقدر ماهو للفائدة. لقد حملت تطبيق من ترشيحكم عن خلفيات إسلامية وسعره ٩٩ سنت أقل من دولار ولكن عندما فتحت التطبيق صعقت بأن عدد الصور لا يتجاوز ٩ صور. إذا أردت تنزيل صور من النت في جلسة مدتها ربع ساعة أستطيع تنزيل أكثر من ٥٠ صورة و ببلاش. ندمت على دفع هكذا مبلغ. على فكرة الموضوع المطروح سابقاً هو فقط لدعم التطبيقات العربية. و ليس له علاقة بنوعية التطبيق و لا بجودته و لا بسعره.

  12. سلام عليكم مأذا لو كان تطبيق أخبار التطبيقات مدفوع الاجر اعتقد انه الكل يعرف مدى روعته و مدى مصداقيته و بشكل عالم مفيد جداً

  13. ما قال المطور ان التطبيق هذا ملكه .. والرجل قال له راح احمل تطبيقك .. امزح فقط

    الموضوع ممتع وجزاكم الله الجنة .. مجهود عظيم وفقكم الله ☺️

  14. انا قريت القصة مرتين و ابي اعرف كيف الرجل عرف ان الشخص الثاني مطور للبرامج..!؟
    و اتًوقع انه هذه القصة اعلان للبرنامج المذكور أعلاه بالقصة..
    شكرًا..

  15. السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    دفع مبلغ على تطبيق اياً كان مطوره واياً كان ثمنه تأتي بعد حاجة المستخدم لهذا التطبيق من عدمه .
    واذا تم شراء اي برنامج ولم تتم الاستفادة منه ككثير من التطبيقات لمطورين عرب فهنا يقع الخلل .

    الفجوة التي احدثها المطورين العرب بينهم وبين المستخدم العربي واساليب الخداع التي جنوا من خلفها الاموال كبيرة واصبحت التطبيقات العربية المدفوعه محفوفة بالمخاطر .
    يجب ان يقوم المستخدم بتجربة التطبيق قبل ان يدفع وهذه انجح فكرة لاستعادة الثقة بين الاثنين .

    للجميع اطيب تحية

  16. لا علاقة للمبلغ المدفوع بالتطبيق سوى حاجة المستخدم وكثير من التطبيقات تم شراؤها ونكتشف تطبيق اخر مجاني افضل منه
    ومن خلال تجاربنا جميعا التطبيق العربي قل ما يكون ذو امكانيات وعلى مطوري التطبيقات العرب معرفة منهجية اصدار وتطوير التطبيقات الاجنبية كمثال ان يتم التعاقد مع شركة مختصة للتصميم واخرى للاعلان وحسب الخدمة التي يقدمها التطبيق وفكرته واتاحة تجربة البرامج قبل شراءها بطريقة لا تخالف سياسة المتجر
    ليس كل التطبيقات العربية ولكن ما غلب منها

  17. المشكلة فعلا في التطبيقات العربية مافيها محتوى جيد ولا جودة عالية إلا النادر منها وفوق كل تجد أصحابها يلهثون وراء الربح السريع فمثلا مرة وجدت برنامج للأفلام العربية والأجنبية بقيمة ٤ دولار و ٩٥ سنت وهو في الأصل جايب مل الأفلام هذه من اليوتيوب يعني كأنك تشاهدها على اليوتيوب يعني إيش عمل في برنامجه ولا شيء مجرد حط روابط اليويتيوب في برنامجه وخلاص وحتى جودة البرنامج سيئة فأرجوا من المبرمجين العرب الإهتمام التام بتطليقاتهم العربية وجعلها بقيمة منطقية وغير مبالغ فيها وسلامتكم.

  18. أعتقد أن الحوار موجه لخدمة المطورين لا المستخدمين، الحقيقة أن المطور العربي ينتج تطبيقات غاية في السطحية ويعرضه في المتجر بسعر لا يقارن بميزات التطبيق.. النجار السيء لا ينجح لأن بضاعته مشاهدة من قبل الجميع، لكن التطبيق السيء لايمكن تجربته قبل الدفع، أيضا المطور العربي يمكن أن يحقق أرباحه من التجربة الأولى والأخيرة للمستخدم العربي المسكين، بينما يبني مطورون غربيون أرباحهم على الميزات الجاذبة والمتجددة والمشتراه من داخل التطبيق ولمدى عدة سنوات!!

  19. القصة لم تكن واقعية ولاكن من نسج الخيال ولم تكن منصفه للمستخدم العربي ولاحتى المطور الذي سعت الغصة عفواً القصة ان تجعله بطلاً او ضحية مستخدم عربي لاكن لنكن منصفين وعقلانيين ونتكلم بشئ من المنطق اكثر المستخدمين العرب والمطورين كذلك المستخدمين لا يريدون تطبيقات مقابل مال والمطورين يريدون مال بدون مقابل او بمقابل لايستحق المال وإذا نظرت نظرة متوسعة قليلاً لوجدت اكثر التطبيقات العربية سيئة وان كانت جيدة في تلك الفترة فبعد زمن لم تعد تعمل مع تحديثات النظام ولم يعد يستفد منها لعدم تحديثها هذا غيض من فيض ناهيك عن التطبيقات التي وضعت فقط للنصب والسرقة ولاكن للإنصاف توجد تطبيقات جيدة بل ممتازة وتستحق كل دولار دفع بها ولاكن الإبداع في المطور العربي متوقف على ذاته مهما كانت المعوقات فأن كانت تطبيقاته رائعة فكراً واداء ستجد المستخدم العربي وغيره سيدفع وهو راضي تمام الرضى فالكرة اولاً واخيراً في ملعب المطور العربي والسلام ختام ..

  20. يا استاذي المشكلة انه التطبيق الاجنبي تسعه وتسعين سنت وتحصل اتفان ولا اروع والعربي ٤ دولار ونظر لمستوى التواضع في التصميم واخر شي تجو تقولو لازم نشتري ونشجعه طيب لا تنزل الا لمن يكون بمستوي رائع لماذا العجله وسعر المرتفع

  21. الخلاصة الحمد لله ان العرب لا يصنعون اجهزة ذكية والا كانت بمبالغ خيالية لا تزعلون ي مطورين الامر وما فيه ان بعض ما تقدمونه من تطبيقات سيئة جدا ولا تستاهل حتى احملها ببلاش ومع ذلك اجد قيمته ١٤ ريال .
    المستخدم واعي ومثقف ولا تنطلي عليه بعض حيل شفط الجيب .
    الخلاصة عندما تقدمون المفيد والجيد والمنافس وتتيحون المجال للتجربة قبل الدفع ساكون اول داعم لكم .

  22. اعتقد ما راح تنتهي هذه المشكلة او الفكرة الا لمن تعرض أبل وجوجل البرامج المدفوعة ( مجانية لفترة بسيطة ساعة او اقل او اكثر حتى يستطيع المستخدم تجربة البرنامج قبل الدفع ) فاذا كان التطبيق مميز اكيد ان الكثير بيدفعون بعد الاستخدام واذا لا محد بيدفع شيء، وهذا اكيد بيجعل المطورين يبذلون جهد لانتاج عمل فاخر ، وكل شيء بثمنه :)
    وتحياتي

  23. حوار جميل ووسطي ومعتدل واتمنى ان يستوعب المجتمع هذا الفكر، ولكن لماذا يكون هناك لوم على المجتمع بشكل كبير دون التركيز على حلول قد يقوم بها المطور كاستخدام مواقع نشر التطبيقات أو عمل شراكات استراتيجية لتسويق التطبيق وغيرها من الحبوب.
    ليكن المطور وفريق التطوير والإنتاج هو بداية التغيير، كم من تطبيقات عربية مدفوعة أو تحوي على محتوى مدفوع نجحت وتصدرت قائمة التطبيقات العربية أو العالمية، مثل فزعة، اي بلوت وغيرها الكثير.
    باعتقادي الموضوع لايتعلق بالجهود التطويرية ولكن بالجهود التسويقية

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى