تطبيقات واخبار عامة

للنقاش – هل اعتماد الشاشات الكاملة في الهواتف مهم بالنسبة لكم ؟

نواصل سلسلة نقاشات الأسبوع، وكالعادة حول التقنيات الجديدة في الهواتف الذكية، والملاحظ في الوقت الحالي توجه الهواتف نحو التركيز على أمرين: الكاميرا المزدوجة بدقة عالية، وكذلك الشاشات الكبيرة التي تغطي نسبة كبيرة من الواجهة للهاتف، وهذه النقطة الأخيرة هي الخاصة بنقاش اليوم !

للنقاش - هل اعتماد الشاشات الكاملة في الهواتف مهم بالنسبة لكم ؟
للنقاش – هل اعتماد الشاشات الكاملة في الهواتف مهم بالنسبة لكم ؟

كانت ولا تزال الشاشات في الهواتف الذكية هي الأهم !

من أكثر النقاط التي تتنافس فيها الشركات، ويركز عليها المستخدمون عند شراء أي هاتف، هي الشاشة، بداية من مقاسها، وصولا إلى دقتها وتقنياتها، وكانت سامسونج هي الرائدة في هذا المجال من خلال شاشات Super Amoled الثورية، التي تقدم دقة عالية، وكذلك تنافس آبل من خلال شاشات ريتنا التي أثبتت قدراتها على العرض !

بالتالي فإن الشاشة في الهاتف هي مصدر المحتوى الذي يريد المستخدم الحصول عليه، ويجب أن يحصل عليه بدقة عالية وألوان مميزة، ولكن بعيدا عن تقنية الشاشة في العرض، يبقى المقاس هو الأهم دوما.

شاشات دون حواف، مسيرة إلى المستقبل !

الجميع يعلمون كيف كانت شاشات الهواتف منذ سنوات قليلة مضت، مجرد جزء صغير لا يجاوز 5 إنش في حواف ثخينة وغير جميلة، لكن مع الوقت تخلصت الشركات من هذه الحواف، حتى وصلت إلى هواتف بالكاد تحوي على حواف من فوق وأسفل الشاشة !

مقال ذو صلةلماذا شاشة الهواتف الذكية عديمة الحواف مفيدة ؟

حاليا الهواتف التي تنتمي إلى الفئة العليا كلها تخلصت من الحواف الكبيرة، وأصبحت تعتمد على شاشات بنسبة أبعاد 18:9، ولكن ما معنى هذه الأرقام ؟

ما هي شاشات 18:9 ؟

لكن ما المقصود بهذه الأرقام ؟ الجواب وباختصار هي نسبة الطول إلى العرض، حيث كانت الشاشات ولفترة طويلة تعتمد على نسبة مقاسات مختلفة عن هذه، وبالضبط نسبة أبعاد 16:9، لكن وخلال هذا العام بالضبط تحولت كبرى الشركات إلى اعتماد الشاشات ذات نسبة أبعاد 18:9، وهو ما ترونه في شاشات هواتف مثل: الأيفون X، جالاكسي S8، جالاكسي نوت 8، هاتف LG G6، وغيرهم من هواتف الشركات الأخرى الرائدة.

هل اعتماد هذه النسبة مفيد حقا ؟

باختصار، نعم، فإن اعتماد هذه النسبة من الأبعاد في الهواتف، يضمن التخلص من الحواف، مع الاحتفاظ بنفس مقاس الشاشة وجعل الهاتف سهل الإمساك به بيد واحدة، دون تغييرات كبيرة، مع إمكانية اعتماد دقة عرض أفضل تبدأ عادة من FHD+ فما فوق، وهو ما يضمن عرض محتوى بدقة أفضل في شاشة ذات مقاس أكبر، ضمن هاتف بتصميم رائع !

من المتوقع أن تواصل الشاشات مسيرة التطور، حتى تصل إلى التخلص النهائي من الحواف التي فوق وأسفل الشاشات، وكذلك الاعتماد على حساس بصمات مدمج في الشاشة، ونفس الأمر مع الكاميرا وباقي الحساسات التي ستصبح كلها مدمجة في هيكل الشاشة دون أي حواف.

لكن ما هو رأيكم بخصوص هذا التطور في الشاشات:

هل تفضلون التصميم الحالي للشاشات ؟ ما هو المقاس المناسب لكم في شاشة الهاتف؟

اذا كنت مطور وتود نشر تطبيقاتك عبر اخبار التطبيقات للوصول لشريحة كبيرة من المستخدمين العرب فراسلنا عبر البريد التالي: [email protected] وسيكون تطبيقك قريبا في قائمة اخبار التطبيقات اذا كان بمستوى يليق بالمستخدم العربي.

هل تريد المزيد من التطبيقات والأخبار ؟

تطبيقات و أخبار التطبيقات لأجهزة آبل والأندرويد لا تتوقف على صفحاتنا عبر الشبكات الاجتماعية ، تابعونا عبر صفحاتنا المختلفة على Facebook  ، Twitter  .Google Plus  ، Youtube ، Instagram ، Telegram

كيف تقوم بإصلاح مشكلة الشاشة البيضاء أو السوداء في الأيفون !

في كثير من الأحيان قد يتعرض جهازك الأيفون أو الآيباد إلى مشاكل في نظام التشغيل، أشهر هذه المشاكل الشاشة السوداء أو البيضاء، أو دخوله في وضع الريكفري أو وضع DFU أو حتى تكرار إعادة التشغيل دون توقف، أو حتى تجمد النظام دون قبول أي حل، فلا تقلق، الحل متوفر مع برنامج iMyFone iOS System Recovery.

برنامج iMyFone iOS System Recovery يقوم بحل المشاكل السابقة وغيرها بكل سهولة مع المزايا التالية:

  • حل مشكلة توقف النظام أو بقاءه على الشاشة البيضاء أو السوداء، أو وضع الريكفري.
  • إصلاح مشاكل الأيفون والآيباد دون فقدان المحتوى.
  • إعادة تهيئة الأيفون أو الآيباد بالكامل، لحل المشاكل وكذلك فك قفل الأيفون.
  • ضغطة واحدة من أجل حل جميع المشاكل.

يمكن للبرنامج حل الكثير من المشاكل هذه أهمها:

* إخراج الأيفون أو الآيباد من وضع الريكفري. * توقف الأيفون على علامة التحميل. * توقف الأيفون على شعار آبل

* حل مشكلة الشاشة البيضاء أو السوداء * حل مشكلة تجمد نظام الأيفون * حل مشكلة إعادة تشغيل الأيفون والآيباد

قم بتنزيل برنامج iMyFone iOS System Recovery

‫9 تعليقات

  1. من وجهة نظري لا ارى اي داعي لزيادة حجم الشاشه ولكن الشركات تسعى لذالك بغرض زيادة أسعار الهواتف فقديما كانت تتراوح الأسعار بين الألف الى الألف وخمسمئه وبعد الزيادة بشابشه ارتفعت الى ألفين وخمسمئة وحاليا بزيادة الاخيرة والتي تهدف الى الارتقاء بالاسعار الى الأعلى اصبح اقل سعر أربعة آلف ريال بالاضافة الى ارتفاع تكاليف الإصلاح والتي هي ايضا تصب في مصلحة الشركات ولا يوجد اي شى يَصْب في مصلحة العميل سوى خداع تلك الشركات له ولا ننسى سابقا كان الهدف تقليل حجم الهاتف ليتسنى للجميع حمله بي محفظة واليوم نرى تغير واتجاه اخرى وهو تكبير حجم الهاتف بغرض زيادة حجم الشاشه وربما نرى غدا هاتف بشاشه حجم تسعه إنش كم بالجلكسي تاب اذا لماذا هناك ايباد وجلكسي تاب ان كنّا نريد هواتف بشاشه كبيرة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى