تطبيقات واخبار عامة

دراسة: هل الهواتف الذكية واللوحيات تسبب مرض التوحد للأطفال؟

عادة ترتبط التقنية بكل ما هو مفيد سواء من الجانب العملي أو العلمي، أو الترفيهي وغير ذلك من جوانب الحياة وفوائدها فيها، طبعا لديها سلبيات، وأسوء هذه السلبيات ما يصيب الأطفال، وأكثرها سوءا الدراسات التي تتحدث عن سبب التقنية في إصابة الأطفال بمرض التوحد، اليوم سنحاول تقديم دراسة استقصائية ابتدائية قد تكون مفيدة للآباء والأمهات لمعرفة تفاصيل هذا المرض الخطير، ونجيب عن السؤال: هل الهواتف الذكية واللوحيات سبب رئيسي في مرض التوحد للأطفال؟

دراسة: هل الهواتف الذكية واللوحيات تسبب مرض التوحد للأطفال؟
دراسة: هل الهواتف الذكية واللوحيات تسبب مرض التوحد للأطفال؟

من المفترض أن كل أم وأب في هذا العصر على دراية تامة أو شبه تامة أو على الأقل تقريبية حول أشهر الأمراض الجسمية والنفسية التي قد تصيب الأطفال، ويعرفون أسبابها أو أعراضها أو علاجاتها وطرق الوقاية منها، لكن كثيرون لا ينتبهون لمرض متفش بين الأطفال في هذا العصر، وهو (التوحد) أو (طيف التوحد)، وسيصابون بالرعب بمجرد معرفة أن الهواتف الذكية واللوحيات والتقنية عموما بما فيها أجهزة التلفاز تسبب مشاكل التوحد للأطفال.

ما هو مرض التوحد؟

قبل عرض أي علاقة بين هذا المرض والتقنية نفيدكم باختصار عن معلومات حول هذا المرض، والذي هو مرض نفسي يصيب الأطفال، قد يكون له أسباب عضوية مادية حتما، لكن من الناحية النفسية أو المعنوية له أسباب كثيرة، والتوحد هو اضطراب النمو العصبي الذي يتصف بضعف التفاعل الاجتماعي، والتواصل اللفظي وغير اللفظي، وبأنماط سلوكية مقيدة ومتكررة.

وتصيب الأطفال بعد عمر 6 أشهر ويصبح واضحا خلال عمر عامين إلى ثلاث أعوام، وتظهر عدة أعراض يمكن جمعها أسابا في ضعف التواصل الاجتماعي مع الأفراد المحيطين بالطفل، وبشكل مفصل يمكننا القول أن مرض التوحد لها عدة مستويات أو أنواع، لا يمكننا الخوض في تفاصيلها حاليا، ويمكن معرفة جميع التفاصيل حول مرض التوحد من خلال ويكيبيديا ثم المصادر الطبية المتخصصة.

هل التقنية من أسباب حدوث مرض التوحد لدى الأطفال؟

حتى لا نطيل في التفصيلات نصل لجواب هذا السؤال، وقبل الإجابة نقول أنه حتما لا يمكن الجزم أن التقنية هي السبب الرئيسي في حصول مرض التوحد لدى الأطفال، حيث أن هناك أسباب عضوية، متعلقة أساسا من الناحية الوراثية، حيث قد يرث الطفل هذا المشكلة من الأبوين أو من أحدهما، حتى ولو لم يصب إخوته به، إضافة إلى أسباب أخرى مثل الهرمونات أو خلل في الجسم.

يمكن الاستدلال على هذا من الواقع، حيث أن هناك أطفال في مناطق معينة ليس لديهم الأجهزة التقنية، وبالضبط لا هواتف ولا لوحيات، لكن أصيبوا بالتوحد، وهنا يجب ألا ننسى دور التلفاز، فبحسب عدة دراسات، فبعض برامج الأطفال التي تعرض في قنوات الأطفال من أكثر الأسباب التي تجعل الأطفال يصابون بالتوحد.

التقنية لا تسبب مرض التوحد لكن قد تساعد على تطوره:

خلاصة القول جوابا عن السؤال السابق، أن التقنية وبخاصة الهواتف الذكية واللوحيات، ليست سبب رئيسي في إصابة الأطفال بالتوحد، بل تكون مساعدة أو سبب فرعي لزيادة هذه الإصابة، فأهم ما يوصف به مرض التوحد لدى الأطفال: ضعف التواصل الاجتماعي، والتقنية وبخاصة التلفاز وبرامج الأطفال وكذا الهواتف واللوحيات وتطبيقاتها تساعد فعلا على نمو هذا المرض لدى الأطفال الذين هم أصلا مصابون به أو عندهم أسباب تطوره.

هل يوجد علاج أو طرق للوقاية؟

الحقيقة لا يمكن القول أن هناك علاج عضوي أو نفسي فعّال لهذا المرض، حيث أن استجابة الطفل للعلاج تختلف من واحد إلى آخر، وبحسب نوع مرض التوحد الذي عنده ودرجته، بالتالي لا يمكننا القول أن هناك علاج واحد فعّال، بل هناك عدة طرق تصلح بحسب حالة الطفل وتحتاج وقت طويل نوعا ما.

أما الوقاية فهو ما سنركز عليه، وباعتبار أن حديثنا حول التقنية وأثرها في مضاعفة مرض التوحد، فمن باب الاحتياط حتى ولو لم يتم الجزم بأثرها في حدوث أو تطور هذا المرض، ننصح بأن يتم تنظيم استخدام الأطفال للتقنية، سواء الهواتف الذكية، أو اللوحيات، أو أجهزة التلفاز والبرامج التي يتم بثّها، ويجب العمل بالقاعدة والمثل المشهور: الشيء إذا زاد عن حدّه انقلب إلى ضدّه، حيث لا يجب ترك الأطفال يدمنون على هذه البرامج والأجهزة، وحثّهم على الاختلاط بالمجتمع وتعلم طرق التواصل من خلاله، وكسب الخبرات من خلال الاختلاط وعدم الوحدة والاختلاء والادمان على هذه الأجهزة.

إضافة مهمة: أخبار التطبيقات تنقل تجربة حقيقية

بحسب تجربة أحد أعضاء فريق أخبار التطبيقات، نقل إلينا تجارب بعض أقاربه وتعامل أطفالهم مع التقنية، فيما يمكن الاستدلال به على أن التقنية ليست سبب رئيسي في نشوء هذا المرض، وإنما تكون مساعدة فقط كما سبق وذكرنا.

حيث يقول: أن بعض أطفال أقاربه يستخدمون التقنية بشكل مكثف، بل ويقضي أطفالهم وقتا طويلا أمام التلفاز يشاهدون برامج الأطفال، وكذلك يستخدمون تطبيقات الهواتف الذكية واللوحيات، ولم يصب أيا منهم بالتوحد، بل كانت تلك البرامج وكذلك التطبيقات أهم أسباب إتقان الأطفال لطرق التواصل، التكلم باللغة العربية الفصيحة، وتعلم الكثير من المزايا المفيدة.

في حين أن أحد أفراد العائلة، ليس لهم أجهزة تقنية (هواتف ولوحيات) ولا يوجد انترنت، وأصيب بالتوحد، لكن كان من أسباب ذلك تركه لساعات طويلة أمام التلفاز وهو في سن صغيرة، ولم يكن يختلط بالمجتمع ولا يرى الكثير من الناس، إضافة إلى وجود استعداد عضوي لحصول المرض، فساهم تركه أمام تلك البرامج على تطور المرض لديه.

الخلاصة:

لا يمكن الجزم بأن التقنية سبب رئيسي في حصول مرض التوحد لدى الأطفال، لكن هي عامل مساعد لكل طفل له استعداد عضوي لحصول المرض عنده، وبشكل عام نكرر نصيحتنا، لا إفراد ولا تفريط، التقنية مفيدة في تلقين الأطفال وتعليمهم، وفي نفس الوقت لا يجب تركهم يدمنون عليها، خاصة لمن هم تحت سن 12 سنة، فالواجب الموازنة في ذلك.

هل تريد المزيد من التطبيقات والأخبار ؟

تطبيقات واخبار التطبيقات لاجهزة ابل والاندرويد لا تتوقف على صفحاتنا الاجتماعية، تابعونا عبر صفحتنا في الفيسبوك من هنا او تويتر من هنا او جوجل بلس من هنا او اليوتيوب من هنا .

هل انت مطور للتطبيقات او شركة مطورة للتطبيقات وتود مشاركة تطبيقك مع زوار اخبار التطبيقات ؟

موقع وتطبيق اخبار التطبيقات في اجهزة ابل والاندرويد يتمتع بكم زوار هائل من المتصفحين والمستخدمين يوميا، يمكنك ان تنشر تطبيقك هنا ، فقط راسلنا على بريدنا الالكتروني: [email protected]

جديد أخبار التطبيقات: تابعونا الان عبر حساب اخبار التطبيقات في انستجرام لتحصلوا على مفاجات عديدة وجديدة لا تفوت قريبا ، تابعونا من هنا .

‫13 تعليقات

  1. مرض التوحد
    الطفل بعد سن العام تبدأ حواسه بالنمو والتطور اي الحواس الخمس
    لكن الطفل عندما يأكل وهو يشاهد التلفاز او الهاتف فهو لا يعلم ماذا يأكل لهذا الكثير من اطفال التوحد لا يستطيعون اكل اشياء معينه وبعض الاحيان الصلبه
    اما التواصل البصري الضعيف لدى الطفل التوحدي فيعود سببه لاشعات الهاتف او التلفاز والالوان الفاقعه لدى بعض برامج الاطفال والفوضى وعدم الهدوء في البرامج فيقوم بالقفز والصراخ عند مشاهدة برامجه المفضله
    ويجب التفريق بين مرض التوحد وامراض اخرى فلكثير من الاطفال يتعرضون لصدمات ان كانت فقد شخص عزيز او اي حاله اخرى
    فيظهر عليهم سلوك معين لا يمكن ربطه بالتوحد
    والتوحد لايصيب الاطفال الاكبر من ١٢ سنه وليس له علاقه بالجينات بل هو اضطراب نموي.

  2. اين الدراسه وكم طفل شملت وكم اسرة سألتم ؟؟ كم طفل تابعتموه من مرحلة ولادته الى ان دخل المرض وكم طفل قابلتموه .. اين اجريتم الدراسه .. وكم اعمار العينه اللتي اخذتم تطبقون دراستكم عليها هل اعتمدتم فقط على ماقاله الاباء او ان هناك متابعه دقيقه منكم لبعض الحالات اقلها .. اقسم واجزم ان الشاشات والتطعيمات التجاريه والربحيه هما السبب الاول والرئيسي لحالات التوحد واستعداد الطفل هذا شئ اخر يعني لو سلم الشاشات لمااصابه مرض التوحد فالواجب عليكم ايها الساده الكتاب ان تحذروا العالم بلغه صارمه وشديده اللهجه لا أن تطبطبوا عليهم وتدعوهم الى الاطمئنان انو اعطي ولدك الايباد وسلميه لطيور الجنه وغيرها فليست سبب للتوحد انما استعداد طفلك هو السبب .. وهي ماادراها بااستعداد طفلها وقد اطمئنت الى حروفكم ومقالاتكم .. ولك ان تكتب في قوقل توحد طيور الجنه وانظر كم ام تشتكي من هذه القناه او اذهب الى مراكز التوحد واسألهم بكل امانه مدى جلوس طفلك على الشاشات … او انجب طفلا وسلمه للشاشه وسترى بعينك استعداده للمرض وهل يتأثر ام لا .. .. اتقوالله ان كنتم مسلمين

  3. التوحد بإختصار شديد هو ان كبد التوحدي لا تفرز ال ١٢ انزيم كامله من اجل هضم السموم
    كبد التوحدي تفرز ١١ انزيم مما يسمح للسموم بأن تنتقل لمخ الطفل عن طريق الدم وتعطل الاستجابة والمعرفه وحتى النطق لدى بعض الحالات
    لذلك العلاج بعد اذن الله يكمن بالحمية الغذائية للطفل بإستخدام المواد العضوية الخالية من السموم
    هناك حالات تماثلت للشفاء بفضل الله اولا ثم بفضل الحمية الغذائية
    ارجو ممن لديه حاله توحدية بطفله او قريب له مراعاة طعام هذا الطفل
    والتقنية ليست سبب للتوحد وانما بامكانها التسبب بزيادتها لان التوحدي يرى الجرافيكس والرسومات من منظور اخر غير منظورنا وخصوصا الالوان الزاهية

    اتمنى الشفاء لكل توحدي بطل

  4. السلام عليكم
    شكرا على طرح الموضوع الرائع والمهم لتوعيه المجتمع لهذه الفئه المميزه ولكن حبيت ان اطرح رأيي بأن فعلا انشغال الوالدين عن اطفالهم بالموبايل ابعدهم عن اللعب مع الطفل ولكن التوحد هو مرض قديم ومن اشهر المصابين به هو توماس اديسون مخترع الكهرباء وله اختراعات اخرى وعلى عهده لم يكن اي تقنيه حديثه وايضا اللاعب ميسي مصاب بالتوحد وهو من الجيل الذي لم يعيش التقنيه الحديثه وهتلر ايضا مصاب بالتوحد ولم يكن بعهده اي تقنيه حديثه وغيرهم الكثير ولا اعني بكلامي هذا ان التقنيه الحديثه لا دخل لها ولكن حبيت ان اقول ان مرض التوحد هو مرض لم يعرف الى الان ماسببه ولايوجد له علاج ابداااا سوى تنميه المهارات والسلوك والتخاطب ونصيحه لوجه الله لعلاج التوحد يجب اطعام الطفل المصاب بالتوحد عدس ويقطين(قرع) وتمر وباذن الله سيتم الشفاء بنسبه كبيره ولاتنسون بنتي من دعواتكم ولكم بالمثل

    1. ومن اخبرك ان اديسون توحدي .. دائما الغرب يلفقون الكذبه ويقنعوننا بها ثم نصدقها نحن ونمضي فخورين بكذبتهم .. اجزم واقسم ان مرض التوحد لم يعرف من قبل ان تكثر الشاشات ولا الأجهزه وكان شيئا شبه معدوم .. يأتي كل طفل يلاقي اهمالا عاطفيا وسلوكيا وتعنيفا منذ الصغر واسألي كل ام لديها طفل توحدي كم مدة بقائه على الكمبيوتر او قنوات الاطفال او الايباد .. وانظري للاجابه .. تختلف استجابة الطفل للتوحد بسبب هذه الاجهزه لكن كلما كان الوقت مبكرا وطويلا كانت الاعراض اشد واقوى .. وكلما ابتعد الطفل عن حضن والديه وعن النفاعل معهما كان التوحد فيه جليا وواضحا .. واما من يقول ان ابنه توحدي وهو نمى بشكل طبيعي ووجد الحب والرعايه والاهتمام طوال فترة طفولته ولم يسلم للشاشات ولم يتعرض لحمى شديده هنا يكون المرض غير التوحد واكشفي على دماغه واعصابه ستجدين حتما الاجابه .. ودعوا هذا الكلام الذي لايزيد الامهات الا تضليلا لتسليم اطفالهم للهلاك .. أرائكم أمانه وحروفكم تسؤلون عنها يوم لاينفع مال ولابنون ..فااتقوالله ان كنتم مسلمين

  5. التوحد أنواع كثيرة ويمكن أن يكون وراثي أو مكتسب
    الوراثي يكون واضح من بداية ولادة الطفل ويزداد مع السن وضوحاً
    والمكتسب من ضمنه التوحد الطيفي والذي يكون بسبب الوحدة وعدم الحركة وإستخدام الأجهزة والتلفزيونات
    ويختلف من طفل لآخر في التأثير عليه بحسب مناعة الطفل وسنه
    وإدراكه

  6. صح اني من مواليد ١٤٢٠ بس والله لو اصير ام ان ماخلي عيالي يدمنون اجهزه ههههههههههه الحين ماجاء ابوهم عشان اقول بس صدق والله ^_^ ادمان بشكل غير طبيعي

  7. اشكرك على اهتمامك و الرد
    لكن لو نظرنا الا ما يقوله العلم فالعلم لا يعترف بوجود الجن و هم 10000000% موجودين العلم لا يعترف بأشياء كثيره ولكنها موجود و 99% من البشر مؤمنين بها لهذا لا ننظر الى ما يقوله العلم بل ما نراه نحن اصبح مرض التوحد منتشر بطريقه بشعه بعد ظهور الهواتف الذكيه لا نحتاج الى علم لكي يؤكد او ينفي فالعقل البشري لديه الاستيعاب لكي يعلم ما هو السبب
    و من ناحيه اخرى كما تعلم فالماسونيه المنظمه الشيطانيه التي تسيطر اعلى كل شي الان لها غايه اللهاء البشر فأُمور الدنيا لا يريدون لشئ ان يؤثر على ما يفعلونه فينفون الحقيقيه و يقولون انه شي طبيعي لهذا لن ترا في الاعلام ابتعدوا عن الهواتف الذكيه و ما الى ذلك بل سترا دعايات و تشجيع لإمتلاكها

    1. مرحبا بك مرة أخرى
      بالنسبة لقضية الجن والعلم، فليس مثال منطقي، فالعلم في الزمن الماضي لم يدرك أي من الأمور التي تم اكتشافها حاليا، بالتالي العلم هو إداراك ومعرفة ما تم الكشف عنه.
      وما لم يتم الكشف عنه وإدراكه لا يمكن تسميته بغير علمي، أو غير موجود.
      وبخصوص موضوعنا، فنحن ذكرنا وأكدنا على أن التقنية قد تكون سبب من الأسباب، ولكن ليست السبب الرئيس، وقد أكّدنا ذلك ببعض الأمثلة الواقعية من طرف أحد فريق موقعنا.
      والدليل الأكبر، أن هناك الكثير من الأطفال المدمنين على الأجهزة الذكية، ولم يصابوا بأي أعراض لمرض التوحد.
      بالتالي لا يمكن الجزم، لكن وجب الحذر كما بيّنا في المقال.
      شكرا لك على مناقشتك الطيبة.

  8. السلام عليكم
    اولا انشغال الام بالهاتف اكثر الوقت وكأنه ليس لها ولد فقط الاطعام والتنظيف اما إلعاب اطفل واضحاكه لم تعد موجوده فقط جلوسا على الهاتف اصبح الطفل ينظر الى المروحه المعلقه في السقف و عندما يصل الى سن السنتين يعطى إليه الهاتف لكي يلعب به وعندما يصبح في الثالثه يشترى له ايباد لم يعد هناك حركه للطفل لم يعد هناك لعب صحي ينمي عقله وفكره سجن اهله و سجنوه معهم وتقولون ليس للتقنيه اي علاقه بمرض التوحد ما هذا السخف !!

    1. وعليكم السلام
      شكرا لك على رأيك، وقد ذكرناه في مقالنا، وهذا من بين الأسباب، لكن من الناحية العلمية ليس لهذا علاقة مباشرة بمرض التوحد، لكن هو سبب من الأسباب الفاعلة في حال كان للطفل استعداد عضوي لذلك.
      من جهة أخرى له آثار سلبية يصعب إزالتها، وما ذكرته أنت أمر سلبي جدا من طرف الآباء

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى