تطبيقات واخبار عامة

فيديو – اختبار السرعة بين OnePlus 5 والأيفون 7 بلس – أيهما أسرع ؟

نحن في النصف الثاني من عام 2017، والهواتف الرائدة الخاصة بهذا العام ومن الشركات المشهورة المعتادة ظهرت جميعا، ما عدا الأيفون الجديد القادم من آبل قريبا، مع ذلك لا يزال لدى آبل الأيفون 7 تنافس به في السوق، ولكن هل لا يزال له القدرة على المنافسة فعلا ؟ الجواب في اختبار اليوم الذي سيقابل فيه الأيفون 7 بلس هاتف ون بلس 5 الجديد.

اختبار السرعة بين OnePlus 5 والأيفون 7 بلس - أيهما أسرع ؟
اختبار السرعة بين OnePlus 5 والأيفون 7 بلس – أيهما أسرع ؟

مجددا: ما فائدة اختبارات السرعة بين الهواتف ؟

كما نقول دوما، أن تشتري هاتف يفوق سعره 400 $ ليس بالأمر الهين، على الأقل لدى فئة كبيرة من الناس، فضلا عن الإغراءات التي تقابلهم عند إعلان الشركات عن هواتفها الجديدة، وتبشيرها بوجود مزايا جديدة تدفعهم للتفكير في تغيير جهازهم القديم إلى هذا الجديد، بالمقابل هناك من قد يرغب بشراء أحدث هاتف في السوق، لكن يهمه الحصول على الأسرع في أداء المهام !

ولعل أحد أحدث الهواتف المتوفرة حاليا هاتف OnePlus 5، والذي يأتي بمزايا تقنية عالية جدا، فهل هو حقا يوفر الأداء المناسب لتلك المواصفات التقنية ؟ وهل لديه القدرة على هزيمة الأيفون 7 بلس؛ الذي استطاع التفوق على جميع الهواتف في اختبارات السرعة ؟ حتى تلك الهواتف الجديدة التي تم الكشف عنه هذا العام ؟

ما هو الاختبار الذي خضع له OnePlus 5 ضد الأيفون 7 بلس ؟

الاختبار يشمل الأداء فقط، واختبار قدرة الجهازين على فتح التطبيقات والوقت المستغرق في ذلك، حيث الجولة الاولى تشمل فتح عدة تطبيقات، منها تطبيقات تواصل اجتماعي، وألعاب وكذلك معالجة فيديو بدقة 4K.

الجولة الثانية تشمل إعادة تشغيل الجهازين وقبل ذلك ترك تلك التطبيقات مفتوحة في الخلفية وإعادة فتحها، والتأكد من قدرة الهواتف على استرجاع تلك التطبيقات، ومن هنا تظهر النتيجة، ولن نخبركم بها، قبل مشاهدتكم الفيديو من هنا:

[youtuber youtube=’http://www.youtube.com/watch?v=-nKKuOOU298′]

OnePlus 5 أول هاتف يتفوق على الأيفون 7 !

رأيتم نتائج الاختبار ؟ بداية كان التفوق للأيفون 7 في سرعة فتح التطبيقات، لكن بعد تركها تعمل في الخلفية، إعادة تشغيل الجهازين، ثم معاودة فتح التطبيقات، تم ملاحظة تفوق هاتف OnePlus 5، طبعا الصراع هنا بين معالج كوالكم الجديد Snapdragon 835 مدعوما برام 6 جيغا مع شريحة تخزين بتقنية UFS 2.0، وهو الذي ضمن التفوق على معالج A10 مع رام 3 جيغا !

الأيفون 7 تفوق سابقا على عدة هواتف ومنها جالاكسي S8، لكن حتما شركة ون بلس نجحت في الموازنة والتنسيق بين نظام التشغيل والقطع الداخلية للجهاز، والتي سمحت بتقديم أداء جيد، لكن في النهاية هناك منافس شرس قادم قريبا، وهو الأيفون 8 وإلى جانبه الأيفون 7s ونسخته بلس، فهل ستتغير النتائج ؟

ما رأيك في هذه النتائج ؟

اذا كنت مطور وتود نشر تطبيقاتك عبر اخبار التطبيقات للوصول لشريحة كبيرة من المستخدمين العرب فراسلنا عبر البريد التالي: [email protected] وسيكون تطبيقك قريبا في قائمة اخبار التطبيقات اذا كان بمستوى يليق بالمستخدم العربي.

هل تريد المزيد من التطبيقات والأخبار ؟

تطبيقات و أخبار التطبيقات لأجهزة آبل والأندرويد لا تتوقف على صفحاتنا عبر الشبكات الاجتماعية ، تابعونا عبر صفحاتنا المختلفة على Facebook  ، Twitter  ، Google Plus  ، Youtube ، Instagram ، Telegram

‫13 تعليقات

  1. جهاز مذهل .. أصبحت الأجهزه الصينيه بامكانها منافسة الآيفون .. الآيفون سيصبح جهاز كلاسيكي عما قريب .. ولكن هل يباع جهاز وان بلاس في الامارات لم اره في الأسواق من قبل ؟

  2. اتفق معكم في الذي ذكرتموه سلفا ولكن بالنسبة للمقارنة يجب أن تكون في قوة النظام وتوافقهامع عتاد الجهاز وهذا الشيء لصالح أبل وأجهزتها المتنوعة وبتفوق كبير جدا

  3. ليس تفوقاً بل هو أول هاتف يجاريه ويكون قد التحدي فعلاً ويسبقه أحياناً ولا يكاد يلحقه أحياناً أخرى

    أرى أنهما تفوقا على بعضيهما بجدارة ..

  4. شيء جميل جداً لكن يبقى التفوق للايفون في البداية وهو الشيء المهم بالنسبة للمستخدم وهذا طبعاًبرام ٣ جيجا فقط على غرار ٨ الموجودة في ١ بلس. ولكن تُشكر ١+ على الأداء المتميز وانضمامها لأجهزة أبل كأجهزة يُعتمد عليها بعيداً عن فئات أندرويد الأخرى

  5. نزلت برنامج في جهازين. أيفون 6 بلس وجلكسي اس8 بلس. وحمل ونزل في الجلكسي. والأيفون لسى يحمل التطبيق النص

    1. طبيعي لان التطبيقات في ابل اقوا
      وفي رقابه قوية في متجر ابل
      مما ياخر عمليه التحميل للفحص والتاكد من ان كل شيئ سليم
      هذي بعض اسباب تاخر تحميل التطبيق

  6. شيء مذهل حقيقةً ومثل هذا الشيء إن استمر بهذه القوة وهذه الأسعار المنافسة فإنه سيتغلب على الجالاكسي والذي هو المسيطر في السوق حالياً من جهة الأندرريد على أي حال .

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى