تطبيقات الالعاب

قريبًا : أول لعبة هواتف ذكية بموضوع تاريخ الامبراطورية العربية الإسلامية

كانت الإمبراطورية العربية الإسلامية في وقت قريب من أقوى الإمبراطوريات، أكبرها مساحة، في أوجه انتشارها استطاعت الوصول إلى حدود الأرض المعروفة حين ذاك، كثيرون يودون لو كانوا يعيشون في ذلك الزمن، لكن مع الهواتف الذكية كل شيء ممكن، وعن قريب سيكون هناك لعبة مميزة تجعلكم تعيشون ذلك الزمن.

الامبراطورية العربية والتي كانت أقوى الحضارات خلال (632-1258م)؛ في العصور الوسطى قامت الخلافة الاسلامية في الجزيرة العربية، استغرقت الامبراطورية 626 سنة، و كان فيها الخلفاء الراشدون والأمويون والعباسيون، إن الامبراطورية العربية شاسعة الاقليم وواسعة المساحة، تمتد الشرق من نهر الهيد وجبال بامير، حتى الغرب إلى ساحل المحيط الأطلسي (المغرب العربي)، ومن الشمال من جبال القوقاز وبحر قزوين وجنوب فرنسا، إلى الجنوب في بحر العرب والصحراء الكبرى.

كل شيء يخص هذه الحضارة ستجدونه في لعبة امبراطورية العرب: غضب الخليفة، هي أول لعبة عربية تاريخية للهواتف الذكية، استراتيجية طريقة اللعب، مع دمج مهارات عناصر برج الدفاع، سوف تكتسب من خلال هذه اللعبه مهارات جديدة للعب.

لعبة امبراطورية العرب (غضب الخليفة) ترقبوا اصدارها  خلال شهر أغسطس الحالي، ذات النمط الاستراتيجي، في دمج الابطال وتدريب أنواع  الجنود، يحق للاعبين فتح صندوق الكنز مجاناً، ويمكن ترقية الابطال والجنود من خلال سحب الجوائز أو قتل الوحوش، تدريب البطل القوي مع الجنود، لجعل الامبراطورية الخاصة بك أكبر قوة، بالإضافة إلى كل الابطال والجنود مختارين من تاريخ الامبراطورية العربية العظمى.

امبراطورية العرب (غضب الخليفة): ثلاث سنوات من البحث في التاريخ العربي الإسلامي؛ والتطوير لإخراج أول لعبة عربية على الهاتف المحمول، من الرموز الصغيرة داخل اللعبة إلى تصميم شخصيات الأبطال ونمط العمارة، كل ذالك تطلب هذا الجهد الكبير من المطورين، كل شخصية من شخصيات الأبطال مختارة من تاريخ الخلافة العربية.

كل أنواع الشخصيات وكل أنواع الملابس وكل أنواع الزخرفة وكل أنواع الاسلحة مختارة من تاريخ الخلافة العربية الإسلامية، سعى الفريق الفني في دراسة وتصميم هذه اللعبة لإعطاء الرفاهية والمتعة للاعبين، لن تحسن بالراحة في اللعب، بل يمكنك من خلالها تقوية مهاراتك في ازدهار امبراطورية العرب.

امبراطورية العرب (غضب الخليفة) أول لعبة هواتف ذكية بخلفية واقعية في المنطقة العربية والإسلامية، سوف تقدم لك شعورا مختلفا ممزوجا بكثير من الأحاسيس والأفكار، في تجربة  هذه اللعبة على هاتفك الذكي.

الإطلاق الرسمي للعبة:

امبراطورية العرب (غضب الخليفة) ستصدر على آبل استور أولا قريبا.

إذا أردت متابعة جديد اللعبة أولا بأول، ندعوك لزيارة الصفحة الرسمية عبر هذا الرابط: www.facebook.com/Khalifah02016

اذا كنت مطور وتود نشر تطبيقاتك عبر اخبار التطبيقات للوصول لشريحة كبيرة من المستخدمين العرب فراسلنا عبر البريد التالي: [email protected] وسيكون تطبيقك قريبا في قائمة اخبار التطبيقات اذا كان بمستوى يليق بالمستخدم العربي.

هل تريد المزيد من التطبيقات والأخبار ؟

تطبيقات واخبار التطبيقات لاجهزة ابل والاندرويد لا تتوقف على صفحاتنا الاجتماعية، تابعونا عبر صفحتنا في الفيسبوك من هنا او تويتر من هنا او جوجل بلس من هنا او اليوتيوب من هنا .

جديد أخبار التطبيقات: تابعونا الان عبر حساب اخبار التطبيقات في انستجرام لتحصلوا على مفاجات عديدة وجديدة لا تفوت قريبا، تابعونا من هنا او followarabapps@.

جديد قناة أخبار التطبيقات في تيليجرام: تابعونا الان عبر قناة اخبار التطبيقات في تيليجرام لتحصلوا على مفاجآت عديدة وجديدة لا تفوت، تابعونا من هنا او هذا الرابط: https://telegram.me/followarabapps.

‫10 تعليقات

  1. سبحان الله هل كانت في كل تاريخ امبراطورية عربية وا اسفا هل اصبح تاريخنا الاسلامي عروبة والله بالعروبة كنتم عبيد وابناء الغابة تأكلون بعضكم استمروا بهذه الاحلام حتى يحتلكم الفرس من جديد

  2. اما بالنسبة للعبة فأنا فواضح من الصور الأولية أن فيها تحريف للواقع وذلك بوجود المرأة المسلحة !

    ومعروف أنه ليس هنالك جهاد للمرأة غير جلوسها في بيتها و تربية عيالها التربية الإسلامية وليست تربية الخدامة التي لايعرف دينها او عقيدتها ربما !

    نحن نساءنا كانوا يربون عيالهم للجهاد وهذا هو جهادهم

    وبارك الله فيكم

    1. لا كانت في مشاركات للنساء في الحروب هذي وحده من القصص ما اذكر اسمها بس لما اخوها جرح تنكرت بزي فارس عشان الاعداء ما يميزونها وكانت هي نجمة ( بطلة ) الحرب اقتلت و اجرحت معظمهم

  3. سبحان الله !

    راحت الخلافة وبقينا دويلات وبعد فشل إعادتها نريد أن نوهم أنفسنا بهذه اللعبة !

    إذا أردنا أن نعيش تلك الأيام والله ولكن بعد أن نمتلك عقيدة سلف هذه الأمة وليس عقيدة الإنبطاح وحب الدنيا ومخافة الموت !

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى