تطبيقات الالعاب

My Dog My Room – الآن اصبح لديكم في البيت كلب لتربوه

المطور: pascal inc. | السعر: 0.99$ | للتنزيل

الكثير منا يريد كلب ليربيه في بيته، ربما من اجل اولاده او لمحبته للكلاب، لكن ذلك غير متاح لاسباب عديدة. عبر هذا التطبيق سوف تستطيعون رعاية كلب .

في هذه اللعبة يصبح الكلب جزء من حياتكم، في سكنكم او جزء من داخل بيتكم، وكل ما عليكم عمله هو اختيار الكلب الذي تريدونه من بين 4 انواع كلاب.

ليس هذا فقط لكن لكي يصبح الامر حقيقي، عليكم تصوير بعض الغرف من داخل بيتكم الحقيقي ليبدأ الكلب الذي اخترتموه بالحياه معكم في البيت، طبعا يمكنكم اللعب معه، اطعامه، وادخاله حتى للحمام، واخذه في نزهات خارج البيت .

عليكم ان تهتموا بان يكون الكلب فرح، نظيف، وفي صحة كاملة وطبعا ان ياكل كما يجب، وهكذا سوف تحصلون على هدايا !

طبعا لا يوجد مثل الكلب الحقيقي، لكن هذه اللعبة جميلة جدا، وستسعد اولادكم (بالطبع لمن لديه اولاد)، بل ستسعد كل شخص يحب الكلاب ويتمنى تربيتها .

نتمنى ان تعجبكم ..

My Dog My Room
My Dog My Room
My Dog My Room
My Dog My Room
My Dog My Room
My Dog My Room
My Dog My Room
My Dog My Room

‫27 تعليقات

  1. شكراً لك الأخ (بدر العلي) تعيقكم ممتاز لكنه يحتاج إلى عقل، فقه ، و رشد. . . و هذه العوامل
    في بعض الأحيان لا توجد عند الجميع. . فنسأل الله الهداية للجميع . . .

    أم بالنسبة للعبة فيهي لعبة . . . برمجها مبرمج للتسلية و المرح لا غير. . .
    و في هذا البرنامج لا يوجد كلب (حي) بل هي رسومات و برامج كمبيوترية لا غير. . .

    و بالنسبة للكلب – الحيوان – ففيها خلاف بالنسبة لنجاستها . .

    و القرأن الكريم – و كلمة الله هي العليا

    لم يذكر الله سبحانه و تعالى هذا الكم من الخطورة على موضوعية الكلب. . .

    و بالعكس . . .حينما إنطلقت الفتيه للكهب كان معهم كلبهم . . .
    هم ذهبوا لله و لكسب رحمة الله و معهم كلب!!!! و لا يمنع ذالك من حصولهم لغايهم و هي
    الرحمة و الرشاد من الله. . .

  2. ما رح أكثر بالكلام لأنُ اللي أنا أبغى أقوله قاله الله يطول بعمره ” أبو عبد الله ” وشكراً ….

    تحياتي : نوني

  3. ما رح أكثر بالكلام لأنُ اللي أنا أبغى أقوله قاله الله يطول بعمره ” أبو عبد الله ” وشكراً ….

    تحياتي : Ñøñęë 

  4. ما رح أكثر بالكلام لأنُ اللي أنا أبغى أقوله قاله الله يطول بعمره ” أبو عبد الله ” وشكراً

  5. استغربت بالفعل من بعض التعليقات..
    كيف يصل التنطع بالبعض إلى تحريم لعبة من أجل أن فيها كلب!!
    كيف يستلب العقل بهذه الطريقة الفجة والمثيرة للشفقة..
    لدي قناعة تزداد يوماً بعد يوم أن لدى الشعوب العربية خلل في منهجة البديهيات..
    كيف وصلت ثقافة التحريم إلى هذا المستوى؟؟
    أعتقد أن تابوه المحرمات عندما يتغلغل في الوعي الجمعي فإن المجتمع يصل إلى المرحلة التي يستفتِ الشخص فيها شيخاً عن حكم مصافحة الرجل المسلم لزوجته المسيحية!!

    لا اريد أن اناقش البدبهيات لكن من يحرم مثل هذه اللعبة يجب عليه تحريم ألعاب القتال ايضاً لأن القتل محرم في الاسلام..
    ويجب عليه أن لا يلعب ألعاب السيارات لأن فيه تفحيط يؤدي إلى التهلكة ويجب أن لا يلعب ألعاب الطائرات لأن فيه تجسس على بيوت الناس.. وقل ماشئت عن جميع الألعاب..

    أقدر العاطفة الدينية عند البعض ..
    لكني أعتقد أن سبب نكوصنا هو التعلق بالقشوريات حتى لو استخدمنا احدث أجهزة آبل..
    رحم الله الشاعر نزار قباني عندما قال : لبسنا قشرة الحضارة والروح جاهلية..

    شكرا لك اخي كريم على برامجك القيمة.. فأنا لم اندم يوما على تحميلي لهذا البرنامج..

     

    1. أخ بدر العلي “” ولله الحمد لم ولن يستلب العقل بتطبيق شرعنا.””ولكن إنما هي الفطرة ‘ وثقافة التحريم لا تبنى على الأهواء كما تريدها أنت’ فبدلا من أن تقول نريد أن نرى حكم الشرع فإنك انطلقت إلى الهجوم ‘ أين ثقافة احترام الرأي ؟؟ أما عن المستفت وزوجته النصرانية فخطأ الفرد لا يعمم على البقية ولا يلزمنا بالحكم على مجتمع بأكمله!!! وديننا كله لب ولا قشور فيه..

  6. السلام عليكم
    اولا اشكر الاخ كريم على برامجه المميزة غالبا ولكن لي ملاحظة على هذه اللعبة .
    فأقول :
    هي لعبة ولكنها تحاكي الواقع والواقع يقول ان من يربي الكلب فانه ينقص من اجره قيراطان يوميا والقيراط مثل جبل احد
    والدليل :
    5163 – حدثنا موسى بن إسماعيل: حدثنا عبد العزيز بن مسلم: حدثنا عبد الله بن دينار قال: سمعت ابن عمر رضي الله عنهما، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (من اقتنى كلباً، ليس بكلب ماشية أو ضارية، نقص كل يوم من عمله قيراطان).

    فلا شك اخوتي الكرام ان علينا البعد عما قد يكون فيه اثم حتى ولو كانت لعبة .

  7. عجييييييييب البرنامج

    بس كنت اتمنه حاطين اكثر من حيوان عزكم الله
    يعني طيور وجذي

    بس اختيار موفق

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى